وزعت سلطات ولاية ميلة مسبحا على كل بلدية كحل أمام أزمة المسابح المنعدمة تقريبا بهذه الولاية. وإن كان ذلك يخفف من ظاهرة توجه الأطفال إلى سد بني هارون، غير أن هذه الحلول الترقيعية لا تغني ولا تسمن من جوع. ورافقت العملية ”حملة” سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، ومن من طرح السؤال ”لمن تكفي هذه ”الباسينة”؟، كما علق عليها البعض.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال