رغم المساعي الحثيثة التي تبذلها الخارجية الجزائرية لإصلاح الأوضاع في العديد من الدول الإفريقية، لاسيما في ليبيا ومالي، بالجمع بين فرقائها وإعادة الاستقرار الأمني، إلا أن استمرار النزاع في هذه الدول لم يؤثر فقط على اقتصادياتها، وإنما تسبب أيضا في تجميد مشاريع هامة لسوناطراك، خاصة في غدامس الليبية، إذ كانت الجزائر تعوّل عليها للرفع من قدراتها الإنتاجية، خاصة من الغاز، وذلك ابتداء من هذه السنة، بتحقيق 30 بالمائة من إنتاجها خارج الجزائر. وبهذا يكون المشروع الذي برمجته سوناطراك منذ سنة 2006 قد عاد أدراجه، بعد أن جمدت الجزائر معظم مشاريعها للتنقيب عن البترول والغاز في إفريقيا، من أهمها ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال