غالبا ما يحمّل المواطنون المسؤولين المحليين تبعات تردي واقع المحيط بقالمة، لكن المواطن في الحقيقة أصبح المتسبب في كل ما يجري، وهو ما يظهر في الصورة من خلال تحطيم كراسي فولاذية، حيث لم يبق إلا الإطار، وحرمان السكان المجاورين لساحة الكرمات والنصب التذكاري المخلد لمجازر 8 ماي من استغلالها. فهل تتحرك المصالح المعنية بتفعيل القانون في شق مسؤولية من يتلف الملك العام؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال