أطلق سكان بلدية الشهبونية جنوب ولاية المدية اسم “المقبرة” على التجهيزات المدرسية، من طاولات وكراسي لم تجد مصالح المديرية الوصية وسيلة للتخلص منها غير رميها على هذه الطريق في زمن التقشف، دون أن تفكر في إعادة إصلاحها اقتداء بـ “الشناوة”، فرمتها في هذا المكان دون أن تدري أنها مشوِّهة للمنظر العام وقد تتسبب في مخاطر على الصحة والبيئة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال