شددت اليوم فاطمة الزهراء زرواطي وزيرة البيئة والطاقات المتجددة من تبسة على إلزامية الاعتماد لدى مصالح وزارتها لمكاتب الدراسات المكلفين بإنجاز ومتابعة المشاريع ذات العلاقة المباشرة وغير المباشرة بالمحافظة على البيئة والمحيط مشيرة أن الدراسات التقنية غير المحينة تسببت في تدهور العديد من الفضاءات الترفيهية . وكانت زرواطي قد قامت أمس بزيارة إلى ولاية تبسة تخللتها محطات متعددة منها التوقف بدار البيئة بعاصمة الولاية وفضاء الترفيه العائلي بحديقة تيفاست أين أعطت تعليمات صارمة للسلطات المحلية على وجوب استفادة مكاتب الدراسات المكلفين بمتابعة وإنجاز مشاريع الترفيه والفضاءات البيئية المفتوحة بالاعت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال