عبّر أحد أولياء المعاقين في البليدة عن حزنه وامتعاضه لحاله وحال ابنه المريض، وهو ينتظر كعادته صب المنحة المتأخرة كالعادة، وشبّه الأمر بأنه كمن ينتظر ليلة القدر، وأضاف بالوصف والتعليق الساخر، أنه في الوقت الذي كان يتوقع التعجيل بصب المنحة في هذه الأيام الرمضانية المباركة، فقد تفاجأ من جهة بالتأخر في صبها، ومن جهة أخرى بخصم 200 دينار من أصل 4 آلاف دينار، وفسر الخصم غير المبرر في دعابة، بأنه لا يستبعد أن يتم جمع وتحويل تلك الدنانير لفائدة المسجونين ممن أفسدوا في البلاد وعبثوا بمصير العباد، لأجل شراء “قلب اللوز” لهم، لتحلية أيامهم في السجن.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال