وصلت رسائل رسمية موقعة من مصالح الرئاسة الفرنسية ووزارة العدل الفرنسية أيضا، إلى مواطن جزائري من البليدة يدعى سمير، حملت عبارات أن هذه المصالح تلقت رسائل انشغالاته وهي مهتمة بطرحه في قضية تخص شؤون الأسرة، بل وشرحت إحدى تلك الرسائل لـسمير الإجراءات التي عليه اتباعها والجهة التي يقصدها في الجزائر، والوثائق الواجب إرفاقها مع ملفه حتى يتم التكفل بقضيته بالشكل اللازم والقانوني.المواطن سمير الذي كان مسرورا بتلك الرسائل قال بأنه يكفيه هذا الاهتمام وأنه جد سعيد حتى ولو لم تجد قضيته العائلية مخرجا، فهو بمثل هذه الاهتمام لمشكلته ليس بحاجة لحل أو تسوية، يكفيه فقط أنه وجد من يتجاوب مع مشكلته.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال