أثارت العديد من ورشات القضاء على المساحات الخضراء وسط مدينة سوق أهراس لاستبدال البساط الأخضر بالبلاط والإسمنت المسلح استغراب معظم سكان المدينة الذين ما فتئوا يتساءلون عن الجهة التي تفضل ”البيتون” على الاخضرار؟ وتحولت المساحات المخضرة على مستوى أحياء 20 أوت، درايعية، جنان التفاح، شارع أول نوفمبر وغيرها إلى ورشات لوضع البلاط وحواجز الإسمنت في ظرف وجيز، بعد فترة قصيرة من الاستمتاع بتجديد بساطها من العشب الطبيعي ونباتات الزينة. التغير المفاجئ لهذا الواقع صاحبته تعاليق كثيرة لم تبرئ أحد أعضاء المجلس الشعبي الولائي المستفيد من صفقة مشروع ”القضاء” على المساحات الخضراء وس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال