يتعرض يوميا “مير” أفالاني لإحدى بلدية ولاية الطارف إلى ملاحقات أشخاص وصلت حد الاعتداء عليه في الشارع، وفي كل مرة “يتبهدل” “المير” في المطالبة بتحصيل ديون مالية مجهولة لنشاط مشبوه، حسبما يتم تداوله. هذا المنتخب، وخوفا من الملاحقات اليومية، أصبح يتغيب عن موعد الاستقبالات المبرمجة كل يوم إثنين، فشكاه السكان لرئيس الدائرة الذي تدخل وأحضر “المير” الملاحق بالقوة العمومية إلى مكتبه ليستقبل المواطنين. فهل أبلغ الوالي محمد بلكاتب عجز هذا “المير” إلى وزير الداخلية أم سيبقى الأمر ضمن تراكمات تسيير بلديات الطارف خارج الضوابط القانونية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال