استعان ”مير” عزازڤة بتيزي وزو بالقوة العمومية، أمس، لفتح مكتبه وتسهيل عملية دخوله لاستئناف العمل، بعد أن مُنع، منذ شهر سبتمبر 2014، من قبل مواطني عزازڤة الذين طالبوا بحل المجلس الشعبي البلدي، متهمين أعضاءه بالعجز عن تجسيد المشاريع التنموية وبسوء التسيير، وسط رفض معارضيه.ولم يمكن قرار السلطات رئيس بلدية عزازڤة وزملائه بالمجلس الشعبي البلدي من استلام مهامهم من جديد، حيث قام الرافضون للقرار بشل حركة المرور بشوارع المدينة، فيما أوصد بعض التجار أبواب محلاتهم تعبيرا عن وقوفهم إلى جانب الداعين لحل المجلس الشعبي البلدي.كما دعت مجموعة من المواطنين سكان مدينة عزازڤة للمشاركة في مسيرة م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال