ستأخذ "الندوة الوطنية"، التي اقترحها الرئيس بوتفليقة في رسالة ترشحه، شكل جلسات دورية ترجح مصادر مطلعة أن تستمر ثلاثة أشهر، تنتهي بورقة طريق تخلص إلى إثراء الدستور "حتى يكون توافقيا". تعهد بوتفليقة بـ"ضمانات" المشاركة في الندوة الوطنية الشاملة، حسبما جاء في "رسالته للأمة"، قصد تحقيق "توافق وطني وسياسي للحفاظ على المكاسب وتدعيم الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية". وسيعطي الرئيس، حسب مصادر قريبة منه، لـ"الندوة الوطنية الشاملة" "كامل الوقت حتى تحقق أهدافها، فلا يريدها لقاء روتينيا عاديا تجلس فيه الأطراف وتتحدث عن خواطر، إذ ستأخذ الندوة شكل جلسات دورية تتضمن ورشات خاصة بعناوين محددة تخص كافة المجال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال