بجرة قلم ستتحول الأراضي المبسوطة على ضفاف الساحل بمنطقة موريتي ونادي الصنوبر إلى مساحات إسمنتية، بعد تم الأمر بإحصاء سكان الأحواش والمزارع لترحيلهم، قرار ورغم حجيته بأنه يندرج ضمن استثمارات الدولة لكن قاطنوا المنطقة يتهمون بعض المسؤولين بمحاولتهم فرض منطق التوسع باسم إقامة الدولة. أكثر من أربعمائة عائلة بمحيط إقامة الدولة ستكون مجبرة على إخلاء سكناتها ومزارعها بعد الإحصاء الأخير ما يعني أن نفس ظروف استحداث الإقامات الأمنية في بداية التسيعينيات ستتكرر، فاستغلال أحواش ومزارع محيط إقامة الدولة في مشهده الجديد هذا وبغض النظر عن كونه يدخل في إطار خدمة مصالح أشخاص معينة فإنه حتما سيقضي على ثروة ف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال