من النوادر التي حدثت ولا تزال تحدث وترافق الحراك الشعبي في ولايات الجزائر وحتى في فرنسا، ما حدث لمسؤول كبير في الدولة هذه الأيام، حيث طلب من ابنه، الذي يدرس في مدينة ليون الفرنسية، بأن لا يخرج للمشاركة في المسيرات التي تنظّم هذه الأيام احتجاجا على العهدة الخامسة ثم التمديد للرابعة والمطالب التي رافقت ذلك، بضرورة رحيل رموز السلطة. استجابة الابن لطلب والده كانت جد مضحكة بعدما وجد نفسه في حالة تسلل، حيث خرج جميع تلاميذ تلك المدرسة للمشاركة في حراك الشارع، ولم يبق بين أسوارها سوى ابن المسؤول الجزائري وطالب من موريتانيا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال