اعتبر سياسيون متابعون للجدال الحاصل حول مساندة ودعم المرحوم الشيخ نحناح للرئيس بوتفليقه في رئاسيات 1999، بعد اتهامات ولد عباس لنحناح بالمساومه، أنه انتهى بمجرد الكشف عن اسم الوسيط الذي كان بينهما، وهو الوزير الأسبق سيد علي لبيب الذي يملك الكثير من الأسرار التاريخية والحقائق حول الموضوع.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال