الصورة التي سوّقها النواب المتغيبون عن البرلمان، أمس، تعكس بجلاء، ما ستكون عليه الدورة البرلمانية، الجارية. فإذا كان ممثلو الشعب "قاطعوا" مؤسستهم، في "يوم الدخلة"، فكيف سيكون بهو البرلمان، خلال الأشهر الأخيرة قبل الخرجة البرلمانية، عندما تصل الطاحونة الانتخابية مداها؟ هل فضل النواب ادخار جهدهم، إلى ما قبل الانتخابات التشريعية 2017، حتى لا تخور قواهم في دهاليز الكولسة والضرب تحت الحزام، في صراع البقاء؟ أم أن رسائل "sms" التي أرسلت لهم من مكتب العربي ولد خليفة، أخطأت التاريخ والعنوان، أم أنها لم تصل أصلا؟ قد يكون الاحتمال الأخير واردا بقوة بالنسبة لهؤلاء النواب الذين طاروا إلى البقاع المقدسة، ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال