أفادت مصادر مطلعة ومقربة من عبد الوهاب نوري، وزير السياحة السابق، بأنّه رفض عرضا بالعودة إلى تولي القطاع الوزاري، بعد الضجة التي أحدثتها إقالة خلفه الوزير مسعود بن عڤون. وقال نوري إنه غير مستعد ليكون ”بوش ترو”، في حين أبدى استعداده للعودة إلى أي منصب يساهم من خلاله في خدمة البلد. وحسب بعض المصادر، فإن أصحاب القرار يتجهون نحو تعيين صحفي سابق، ومنتخب سابق عن الأرندي سبق له العمل كإطار بشركة سوناطراك على رأس وزارة السياحة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال