اشتكى أولياء تلاميذ يتابعون دروسهم بالثانوية الدولية، آلكسندر دوما، بالجزائر، من أن تزايد أعداد أبناء ما بات يعرف بـ”أثرياء الأزمة” وأبناء بعض المسؤولين في صفوف المدرسة، أدى إلى تراجع رهيب في المستوى، وتخلي بعض المدرسين عن العمل فيها، ليتحولوا إلى بلدان أخرى، بسبب غياب ظروف عمل مناسبة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال