لم يجد مدير وحدة الجزائرية للمياه بالمسيلة من رد يبرر به الفشل في إيجاد حل يمكن من القضاء على أزمة مياه الشرب بعاصمة الولاية، والتي كانت سببا في تسجيل ما بين احتجاجين إلى ثلاثة يوميا للمطالبة بتحسين الوضعية التي ظلت تسير من سيئ إلى أسوأ وتحولت إلى وضع قائم حتى شتاء، لم يجد سوى محاولة إيهام المسؤولين المحليين أن ”خلفيات وأطماعا شخصية تحرك مراسل الخبر ضد المؤسسة”، وكأن الماء موجود والأزمة مقضي عليها والناس راضون ”وما كان والو”!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال