بتنصيبها أولبصير أمينا عاما لوزارة الثقافة وعثماني مديرا للديوان، تكون السيدة نادية لعبيدي قد ”استهلكت” منذ تعيينها على رأس وزارة الثقافة، خلفا للسيدة خليدة تومي، 3 أمناء عامين، و3 رؤساء ديوان، دون الحديث عن مديريات أخرى لا تزال تسيّر بالنيابة أو لا مدير عليها..فهل من تفسير يا وزيرة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال