بشنه حملة صلح مكثفة مع جميع الغاضبين أيام عمار سعداني، يكون جمال ولد عباس قد أعطى انطباعا عن جدية في المصالحة الشاملة، وفي ”إعادة البريق” إلى الحزب. لكن كيف سيتعاطى الأمين العام مع قضية الزميل من أم البواقي الذي تبنى الحزبُ مشروعه حول تنمية الجنوب بقرار ”رسمي” وبأمر من سعداني نفسه ثم تنكر له؟ فهل سيتعاطى ولد عباس مع القضية بالحكمة والتصالح ووفقا للخطاب المروّج له منذ توليه رئاسة الحزب؟ أم إن الأمر سينتهي إلى مجرى آخر؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال