تهاون في المدة الأخيرة ديوان والي ولاية البيض في إطلاع بعض المنابر الإعلامية المعتمدة، عمومية ومستقلة، بالمستجدات كما جرت العادة، التي بدورها مكلفة بتغطية التظاهرات وأحداث المنطقة. وسرعان ما أصبح هذا التهاون عملية إقصائية لبعض المراسلين المحليين، الذين يقطن بعضهم ببلديات بعيدة عن عاصمة الولاية، فقد أصبحوا في عزلة عن الاجتماعات والتقارير التي يشرف عليها ديوان الوالي. فهل يعلم والي البيض بالممارسات الجديدة التي أصبحت بمنزلة مقص على بعض رجال الإعلام دون أن يملكوا أدنى فكرة عما يحدث من سياسة تفضيل أو إقصاء؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال