تسارعت الأحداث في العشرة أيام الأخيرة بعاصمة “الجن والملائكة”، باريس، عقب حادثة الهجوم المسلح على صحيفة “شارلي إيبدو” التي خلفت 12 قتيلا، من تنفيذ الإخوة كواشي، ثم الحادثين اللذين كان “بطلهما” المدعو آميدي كوليبالي، باعتدائه المسلح على شرطية وإصابة آخر بجروح، ثم احتجازه لرهائن بمتجر “كاشير” اليهودي، وبعدها مسيرة الأحد 11 جانفي 2015، والتي أطلقت عليها فرنسا “باريس.. عاصمة محاربة الإرهاب”.. في هذه الأثناء، كانت العشرات من المساجد والمصليات، بل وحتى مطاعم يديرها مسلمون، لا تهم جنسيتهم، عرضة للاعتداءات بشتى أنواعها.. وفي الوقت الذي سارع ر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال