اقترح الداعية كمال بوزيدي خلال ندوة نشطت، أمس، بالمجلس الإسلامي الأعلى في العاصمة حول ظاهرة ”الحرڤة”، إنشاء ”وزارة الهجرة” كي تتمكن الحكومة الجزائرية من التحكم في الظاهرة. فهل عجزت حقا الدولة عن تسيير ملف الحرڤة إلى هذا الحد؟ وعوض خلق مناصب شغل وتحسين ظروف عيش الشباب، نخلق وزارة جديدة تثقل كاهل الدولة أكثر بميزانية جديدة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال