عاد عبد المومن ولد قدور، الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، لأول مرة إلى قضية محاكمته الشهيرة أمام القضاء العسكري ودخوله السجن العسكري بالبليدة سنة 2007. وسرد ولد قدور تفاصيل تزيد من غموض القضية، عندما اعتبر أن ما حدث له كان داخلا في إطار مخطط الإطاحة بشكيب خليل من قطاع الطاقة. في حوار مع صحيفة "لوكوتيديان دوران" الناطقة بالفرنسية، كشف ولد قدور عن المدة التي قضاها في سجن البليدة بعد إدانته بالتجسس في قضية الشركة الجزائرية الأمريكية المختلطة "بي آر سي" التي كان مديرا عاما لها. وقال: "قضيت سنتين في سجن البليدة عند العسكريين، حيث تمت إدانتي رسميا بـ 30 شهرا سجنا نافذا، لكن قبل أن أتمهم، جاؤوا ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال