لم يخالف الوهرانيون القاعدة، يوم 17 أفريل الماضي. ولم يتزاحموا على صناديق الاقتراع. ومع ذل ارتفعت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية إلى أكثر من 51 في المائة. وهي نسبة مهمة مقارنة بالاستحقاقات المحلية، التشريعية والرئاسية السابقة. وكان الجميع يعتقد أن الصناديق توفر مفاجآت، بالنظر إلى “التعدد السياسي” التي تيمز الولاية، من تواجد كبير لمنتخبي الأحزاب السياسية في المجالس الشعبية المحلية، ومنهم المنتمون لمختلف المترشحين غير الرئيس. كما أن كثيرا من هؤلاء المنتخبين منحوا توقيعاتهم، لعلي بن فليس، موسى تواتي، لويزة حنون وعبد العزيز بلعيد. إضافة إلى كونها ولاية جامعية وعلمية، تنشط فيها ج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال