عاد الحديث بقوة، هذه الأيام، عن وزير الطاقة سابقا والمستشار برئاسة الجمهورية حاليا، يوسف يوسفي، حيث ترشحه بعض المصادر لمنصب سفير الجزائر بالعاصمة الفرنسية باريس خلفا للسفير عمار بن جمعة الذي أنهيت مهامه بعد الضجة التي رافقت تنظيم منتدى الاستثمار الإفريقي، بينما تذهب مصادر أخرى إلى أن يوسفي هو صاحب الحظ الأوفر لقيادة الحكومة في التعديل القادم. وإن اختلفت المصادر حول الوجهة التي سيتخذها مسار يوسفي، إلا أنها تجمع على أن مدير ديوان الرئيس أحمد أويحيى هو من أشد المدافعين عنه والساعين إلى الدفع به مجددا لواجهة العمل السياسي.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال