أفاد مديرو يوميات وطنية بأنهم يتعرضون لضغوط من وزير الاتصال، حميد ڤرين، لتوجيه مادتهم الصحفية نحو دعم القضية التي رفعتها وزارته لإبطال صفقة بيع أسهم مجمع “الخبر” إلى شركة “ناس برود” للإعلام. يأتي هذا الاعتراف ليكشف للرأي العام الوطني حقيقة الحملة التي تشنها بعض الصحف والقنوات على “الخبر”. أمعن وزير الاتصال، حميد ڤرين، في “شخصنة” قضيته مع “الخبر”، من خلال التدخل المباشر في عمل بعض الصحف الوطنية، لإعطاء توجيهات محددة بالوقوف إلى جانبه، والهجوم على الطرف الآخر في القضية، بما ينفي تماما “خرافة” القضية التجارية التي يروجها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال