لم تفاجئ الهجمات الإرهابية التي نفذها فرع تنظيم القاعدة المغاربي في الساحل في عاصمتي مالي (باماكو) وبوركينافاسو (واغادوغو)، الجزائرَ، حيث كانت هذه الهجمات الإرهابية متوقعة، خاصة بعد تحالف تنظيم “القاعدة” مع “جماعة المرابطين”. أكثر من ذلك قال مصدر أمني جزائري إن التنظيم سيبادر بتنفيذ هجمات جديدة في دول أخرى، منها الجزائر والنيجر والمغرب وتونس وليبيا، وقد يصل إلى السنغال. لم يسبق أن اتفق الإرهابيان الأخطر على الأمن الجزائري ومن منطقة الساحل وغرب إفريقيا، حيث تميزت العلاقة بين مختار بلمختار وعبد المالك درودكال بالجفاء والنزاع منذ تولي دوردكال إمارة الجماعة السلفية ثم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال