“إنها باخرة بخدمات حافلة”، هكذا لخصت مسافرة على متن الباخرة الرابطة بين جيجل والجزائر العاصمة مرورا ببجاية وأزفون قولها، في إشارة إلى كثرة التوقفات وإجبار الركاب على الجلوس داخل المركبة دون التمتع بالشريط الساحلي الجميل من الجسر بالخارج. وزاد في زهد الركاب غلاء الأسعار المطبقة، حيث يجد الزبون نفسه مدعوا في الأخير لدفع تكلفة مرتفعة للحصول على خدمات مناسبة، وكان على الشركة التي تستغل الخط قول الحقيقة للركاب: “تذكرة انطلاقا من 1600 دينار وليس 1600 دينار وفقط”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال