وقع مجموعة من المناضلين السياسيين المعروفين، من بينهم الأستاذ علي يحيى عبد النور وسعيد سعدي ومولود لوناوسي، عريضة أطلق عليها اسم “جزائر الغد أو ضرورة التغيير المؤسساتي”، ودعوا خلالها إلى ضرورة سن دستور توافقي ضامن للحريات. كما تضمنت العريضة مجموعة من الانتقادات للوضعية السياسة الحالية في البلاد، مع المطالبة بالتغيير لتفادي انهيار أسس الدولة الجزائرية، الذي إن حدث ستكون عواقبه وخيمة على كامل منطقة شمال إفريقيا، بحسب ما تضمنته ذات العريضة.وأكد المرقعون على العريضة في اجتماعهم، أمس، وعددهم 22 شخصية يمثلون اتجاهات سياسية مختلفة، من بينهم أساتذة جامعيون وكتاب ومفكرون، أن الجزائر ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال