كانت البداية من 22 فيفري الماضي، برفع الجزائريين هتافات تنادي بالبناء الجاد لدولة هرمت ومرضت بسبب عقود من التسيير الجامد لدواليبها، وبعد ممارسات فككت أوصالها وجعلتها تسقط ضحية مضرجة بالفساد الذي نخرها وأدى إلى تشويه صورتها الجميلة في المخيال الوطني والدولي. وتحت شعار "لا للعهدة الخامسة" دوت سموات المدن من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب، مقدمة إشارة انطلاق مسيرة التغيير التي بدأت ولم يكن بإمكان "قوى لا دستورية" إيقافها كونها تحمل روحا وقوة دفع ليس بمقدور أحد الوقوف في طريقها، لأنها إرادة شعب أراد انتشال دولته من "مستنقع" أريد لها أن تبقى فيه بفعل غياب طويل ومخيف لرئيس أنهكه المرض. ولأن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال