قال مصدر في قيادة القوات الأمريكية في إفريقيا اليوم أن تمرينات الأسد الإفريقي التي يحتضن المغرب القسم الأكبر منها "لا تستهدف بلدا بعينه"، نافيا تضمن مجالها الأراضي الصحراوية المحتلة. وتحدث المصدر إلى صحفيين جزائريين عبر تقنية التحاضر عن بعد بأن هذه المناورات التي بلغ مجموع الدول المشاركة فيها 27 بلدا "تهدف إلى تعزيز قدرات الأطراف المشاركة فيها ". وأوضح المسؤول بقسم العلاقات العامة بقوة "أفريكوم" في رده على أسئلة الصحفيين من مكتبه بايطاليا "في أذهاننا لا بلد معين مستهدف من هذه المناورات"، موضحا أنها المقاربة ذاتها بخصوص المناورات التي احتضنتها تونس السنغال وغانا ." لكنه رفض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال