صدم والي أم البواقي إلى درجة أنه كاد يفقد توازنه ”اللفظي” بعد وقوفه على الوضعية التي هي عليها مقبرة الشهداء ببلدية سيقوس، التي احتضنت فعاليات الاحتفاء بذكرى 17 أكتوبر، أين وقف على وجود الفضلات المنزلية (حفاظات أطفال وحتى فضلات ريش وأمعاء دواجن) يجلبها واد يمر عبر حي مجاور. حدث هذا رغم أن الخرجة كانت مبرمجة مسبقا ولم تكن فجائية. الوالي انهال على المسؤولين المحليين بوابل من التوبيخات الساخطة. تأتي هذه المحطة لتضاف إلى ما وقع في حق الرفاة المعثور عليها بمغارة ببلدية أم البواقي العام الفارط والتي كادت تعصف بالكثيرين وتسقطهم من مناصبهم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال