شرع ضباط أمن مختصون في مكافحة تبييض الأموال والجريمة المنظمة، في تقفي آثار عدد من التجار السوريين واللبنانيين الذين ضخوا أموالا في استثمارات مختلفة، تمثلت في محلات تجارية وورش خياطة، وكذا مطاعم، عبر عدد من ولايات الوطن. تخشى السلطات أن تكون من بين كتلة الأموال السورية واللبنانية المتداولة في الاستثمار بالجزائر، أموالا مصدرها الجماعات المسلحة في سوريا، أي أن تكون تابعة لجبهة النصرة وعدد من المجموعات الأخرى، ليتم استثمار جزء كبير منها في مشاريع تجارية في إطار تبييض الأموال.قدرت تقارير أمنية جزائرية، وأخرى أجنبية، الأموال التي جناها جهاديو عدد من التنظيمات المسلحة السورية، طيلة خم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال