لم تقتصر الأفراح بمناسبة تأهل “الخضر” إلى نهائي كأس أمم إفريقيا على فئة دون أخرى، بل شملت جميع أطياف المجتمع الجزائري بمن فيهم المساجين، فمباشرة بعد صافرة الحكم الغامبي بكاري بابا غاساما المعلنة عن تأهل “الخضر” إلى الدور النهائي، تعالت الأصوات والأهازيج ابتهاجا بهذا التأهل من داخل أسوار سجن عين وسارة، وسُمعت أصواتهم من مسافات بعيدة، وهو ما أكده سكان العمارات المجاورة للسجن المتواجدة في المخرج الغربي للمدينة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال