رد الأمين العام للأرندي أحمد أويحيى ضمنيا على جمال ولد عباس الذي لم يترك مناسبة إلا ويردد فيها بأن " الأفالان هو القوة السياسية الأولى في البلاد " ، بأن حزب الأرندي أضحى " بريئا " من تهمة التزوير الذي ألصقت ظلما به ، وفي ذلك رسالة أن أويحيى الذي يرأس الوزارة الأولى يملك المعلومات الدقيقة حول حقيقة نتائج الانتخابات التشريعية والمحلية الأخيرة .عندما يتكلم أويحيى في دورة المجلس الوطني للأرندي ، وهو يحمل أيضا قبعة الوزير الأول ، عن تهمة التزوير التي تخلص منها حزبه ، فهو ليس مجرد حديث عن تأويلات أو مداعبة لرفع معنويات مناضلي حزبه الذين اشتكوا من " الإدارة " في الانتخابات ، بقدر ما تحمل معطيات " واق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال