دعا رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، الرئيس بوتفليقة إلى “الحرص على وحدة واستقرار الجزائر”، بعد خطابه الأخير الذي حمل نبرة تهديد للمعارضة. وقرأ مقري في ذات الخطاب “صراعا محتدما بين أجنحة الحكم يراد للمعارضة أن تقحم فيه”، وهو “ما ينذر باتجاه الجزائر إلى وضع أسوأ من التسعينات”.استعمل مقري، في افتتاحه أمس اجتماع الأمانات الولائية بمقر حمس بالعاصمة، صيغة “المخاطب” في حديثه عن رسالة الرئيس بوتفليقة الأخيرة بمناسبة عيد النصر. وقال: “انعل الشيطان يا بوتفليقة.. انظر إلى الأرقام الحكومية التي تصدرها هيئاتك: الديوان الوطني للإحصاء، بنك ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال