أفضى تحقيق أجرته الشرطة القضائية الفرنسية حول إطلاق نار وقع، الخميس الماضي، بحي بباريس معروف برواج المخدرات فيه، إلى أن الحادثة خلفت إصابة ثلاثة جزائريين، أبناء فئة مرموقة بالجزائر. وتحوم شبهات قوية حول تواجدهم بالحي بغرض شراء كمية من القنب الهندي لاستهلاكها. ذكرت صحيفة “لوباريزيان”، أمس، أن أعمار الجزائريين 20 سنة، أحدهم ابن جنرال في الجيش والثاني ابن نائب بالمجلس الشعبي الوطني، والثالث ابن محامية تنتمي إلى منظمة محامي ناحية الجزائر العاصمة، من دون ذكر أسمائهم. وجرت الوقائع الأسبوع الماضي بحي سان روان بسان سان دوني بالضاحية الباريسية، حيث قالت الصحيفة إن الثلاثة أصيبوا بجروح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال