استمرت المظاهرات أمس في بعض الولايات تمهيدا لمسيرة ضخمة منتظرة اليوم، ستكون السادسة منذ 22 فيفري الماضي، وهي بمثابة رد على اقتراح صدر عن رئيس أركان الجيش يتعلق بتفعيل المادة 102 من الدستور. وبدا نشطاء الحراك، وهم يحضِّرون للمظاهرة الجديدة، عازمين على تبليغ قايد صالح رفضهم للمقترح، وأنهم يرفضون أي ترتيب يشرف عليه النظام.شنّ عمال بلدية غليزان صباح أمس إضرابا عن العمل بمدخل البلدية، أيدوا من خلاله الحراك الشعبي وطالبوا برحيل سيدي السعيد الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين. كما استنكروا ظروف عملهم والأجر الزهيد الذي لا يلبي حتى أدنى متطلبات العيش الكريم.وقد ردد المضربون من عمال مقر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال