خلال أشغال الملتقى الدولي لأحباب رسول الله المنظم بمدينة سطيف، وأثناء تقديم أحد ضيوف الملتقى القادم من النمسا والمدعو وينبرغر، فتح المجال لتوجيه أسئلة للضيف عن قصة إسلامه، ورغم وجود مترجم من الإنجليزية والألمانية إلى العربية حتى يفهم الجمهور، إلا أن رئيس المجلس الشعبي الولائي فضل أن يقدم سؤاله باللغة الإنجليزية، لكن لغته التي كانت ركيكة ومتلعثمة وقريبة من لغة الترجمة أسفل الأفلام الأجنبية، جعلت الجميع يتساءل: هل يريد رئيس المجلس أن يستعرض عضلاته اللغوية أم أن يبهر ضيفنا من النمسا؟ صدق من قال ”عاش من عرف قدر نفسه”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال