قام بعض سكان إحدى أرياف قرية عين جربوع ببلدية بابار في خنشلة، بقطع الطريق بالحجارة وأجلسوا أطفالا عليها فيما اختفوا هم عن الأنظار. لو أن الدولة لها قوانين صارمة لتم استدعاء هؤلاء الذين استغلوا أطفالا لتلبية مطالب الكبار ومحاكمتهم عن قانون انتهاك حقوق الطفل التي تتغنى بها جمعيات بخنشلة، لكنها لا ترى مثل هذا الاستغلال في أبشع صورة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال