يستعد أعضاء في حزب التجمع الوطني الديمقراطي القيام بحركة احتجاجية أمام المقر الوطني، غدا الإثنين، للمطالبة بتنحي الأمين العام، الطيب زيتوني، في خطوة شبيهة بما يجري حاليا في حزب جبهة التحرير الوطني حيث اقتحم مركزيون ومناضلون المقر المركزي، يوم الخميس الماضي، وأعلنوا شغور المنصب، قبل أن يظهر بعجي في المساء، معلنا استمراره على رأس "العتيد". في تطور غير متوقع، يقود حاليا قيادات في "الأرندي" حركة لتغيير الأمين العام، عبر تنفيذ سلسلة من الحركات الاحتجاجية، في سلوك يتماهى ويتزامن مع ما يحدث في "الأفالان"، كما لو أن هناك مستفيدا واحدا من وقوع اضطرابات داخل الحزب على مقربة من المحليات، علما أن التشكيل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال