تمكن التجمع الوطني الديمقراطي من استعادة مكانته في البرواقية بالمدية استعدادا للمحليات المقبلة، مستغلا الهزة التي تعرض لها الأفالان في التشريعيات الماضية الذي استثنى البرواقية من اختيار ممثل لها في البرلمان، ما فتح المجال لحزب أويحيى الذي استقطب العديد من الإطارات منذ تنصيب المكتب البلدي وفتح مداومة الحزب للنائب بودراجي المسعود الذي يسعى بعد أن ظفر بمقعد السينا إلى حصد المزيد من المقاعد في المحليات المقبلة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال