سيجد الجزائريون أنفسهم، مجددا، في مواجهة ارتفاع تكاليف العيش خارج ارتفاع أسعار الخضر والفواكه وغيرها، مع اقتراب عيد الأضحى خاصة، فإنه لاحقا سيصطدم المواطنون مع ارتفاع سعر المازوت، وقسيمات السيارات والأنترنت والكهرباء وأعباء الهاتف النقال وغيرها، في انتظار ترسيم نسب الزيادات. وجدت حكومة عبد المالك سلال نفسها أمام عدة خيارات صعبة، وتوازنات يتعين التعامل معها مع انهيار أسعار النفط بأكثر من 45 في المائة خلال سنة وانخفاض الإيرادات وارتفاع العجز في الميزانية والخزينة إلى حوالي 49 مليار دولار، مع تسجيل ارتفاع معتبر للتحويلات الاجتماعية التي بلغت، في قانون المالية 2015، ما لا يقل عن 21 مليار دولا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال