التحق حزبان يمثلان التيار الإسلامي بقطار دعم ترشح بوتفليقة لولاية خامسة، هما حركة الإصلاح الوطني التي كانت سباقة إلى إعلان الولاء للرئيس قبل أن يلتحق بها حزب "تاج" في سياق التحالف الرئاسي، بينما لم يجد عبد الرزاق مقري إلى غاية الآن، من يدعم ترشحه من خارج حركة مجتمع السلم من الأحزاب الإسلامية الأخرى، فحتى جاب الله الذي رفض الترشح فضّل دعم "مرشح واحد للمعارضة" لم يتحدد بعد. إذا كان ترشح الرئيس بوتفليقة لعهدة جديدة قد حظي بدعم حزبين إسلاميين، فإن بقية أحزاب التيار الإسلامي، إما اختارت الدخول بمرشحها كما فعلت حركتي حمس والبناء اللتان رشحتا رئيسهما لموعد 18 أفريل، أو استبعاد المشاركة كما ذهبت إليه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال