مرة أخرى، تثبت نتائج شهادة البكالوريا، بولاية سطيف، بأن أبناء سطيف العميقة، الذين يقلون غالبا عن أبناء كبريات المدن، من حيث الإمكانيات وظروف التمدرس، هم من يحققون أفضل النتائج، وإلا كيف نفسر اعتلاء صدارة الترتيب ابنة صالح باي، التي تعد أحسن حالا ربما من ظروف تمدرس تلاميذ ثانوية الولجة التي أسست حديثا، والتي تخوض أولى تجاربها في مسابقة البكالوريا، ورغم هذا تحقق نتيجة مشرفة متجاوزة ثانويات لها تقاليد وأعراف وتاريخ عريق، متحصلة على نسبة نجاح قاربت 88 بالمائة. فعلا الإمكانيات لا تعني النتائج..والمحن تولد الهمم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال