يلتزم التجمع الوطني الديمقراطي بالعمل من أجل تمكين البلاد من إنتهاج "سياسة اجتماعية تتماشى وقيمها الخاصة", مع التركيز في نفس الوقت على ضرورة "الانتقال الى اقتصاد ناجح" لتتمكن الجزائر من خلاله من تجسيد خياراتها الاجتماعية. واكد التجمع في برنامجه الانتخابي الخاص بتشريعيات ماي القادم ان تجسيد سياسة اجتماعية تكون أكثر عدلا وشفافية يتطلب "مواصلة الإصلاحات البيداغوجية والاجتماعية للتربية الوطنية", مبديا إلتزام مترشحيه بهذه الاصلاحات في ظل "احترام الهوية الوطنية ولاسيما مع الإبقاء على التربية الإسلامية والحفاظ على اللغة العربية مع تكريس انفتاح المدرسة والمتوسطة والثانوية على اللغات الأجنبية والمواد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال