وجه وزير الموارد المائية، علي حمام، انتقادا لاذعا للمشرفين على محطة بومزراق بمدينة ونزة (تبسة) لمعالجة المياه عندما قدّموا عرضا في شرح البطاقة التقنية للمحطة، ولاحظ بكل عفوية أن مدة الإنجاز 15 شهرا، بينما كان العنوان أن العملية تندرج في إطار البرنامج المستعجل من أجل الشروع في استغلال المحطة. فرد الوزير بأنه لا يقتنع بأن حاجة ضرورية للمواطن للماء الشروب في حال الاستعجال يتطلب الأمر عام وثلاثة أشهر. فهل يقصد المشرفون الاستعجالي البطيء تحت عنوان المثل الشعبي ”الشغل المليح يطوّل”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال