عبرت “أدمغة الجزائر” في فرنسا التي حاورتها “الخبر” عن سخطها، مستغربة صدفة تسليط عقوبة مزدوجة عليها في آن واحد جراء الإصلاحات في دستور كل من البلد الفرنسي الذي يعيش فيه هؤلاء، حيث تعتزم حكومة فرنسا الاشتراكية تمرير مشروع إسقاط الجنسية عن مزدوجي الجنسية إذا ما ثبت تورطهم في قضايا الإرهاب، وأيضا بإقصاء المادة 51 من تعديل الدستور الجزائري لهم من اعتلاء المناصب العليا ذات الشأن الرفيع في البلد الذي ينحدرون منه، الأمر الذي أثار حفيظة هؤلاء خارج الديار فيما يتعلق بالإصلاحين، ودفع المجتمع المدني وجل الأدمغة الجزائرية إلى التحرك من فرنسا خصوصا للاعتراض على فحوى المادة 51 من الدس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال