سجلت أسعار القمح ارتفاعا محسوسا على خلفية مؤشرات سوء المحصول الأمريكي وتوقّعات تقلبات مناخية مؤثرة، وأثّر ذلك أيضا على المناطق الأوروبية، مما ساهم أيضا في ارتفاع أسعار المادة الاستراتيجية في الأسواق، يأتي ذلك في وقت عادت فيه الجزائر إلى السوق بطلبيات كبيرة قدّرت بالنسبة للقمح بحوالي مليون طن. أشارت تقارير مختصة، أن التقلبات الجوية وقلة الأمطار في العديد من المناطق في الولايات المتحدة سيؤثر على نوعية وكميات المحاصيل، وبالتالي العرض في منطقة أمريكا الشمالية، هذا العامل يساهم في ارتفاع أسعار القمح بمستويات هي الأعلى منذ عدة أسابيع، وتؤثر هذه المؤشرات على عدة مناطق منتجة أخرى بما في ذلك أوروبا،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال